قصه مرعبه شبه خياليه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحكى أنه كان يوجد شاب يدعى نيك في يوم من الأيام كان يجلس مع أصدقائه يشرب البيبسي ثم انتهى من الشرب
البيبسي ثم رمى علبة البيبسي في الأرض و كان هناك سيارة مسرعة جدا يوجد بها عائلة من أم و أب و فتاة كبيرة و
طفلان ثم دعست السيارة علبة البيبسي فانقلبت السيارة و ماتوا الذين كانوا داخل السيارة و نيك لم يكن يقصد ذلك ثم
ذهب إلى منزله في آخر الليل كان مستيقظا يشاهد فلما مرعبا عندما أراد أن يطفئ التلفاز لم ينطفئ فخاف و ذهب
مسرعا إلى غرفته.....و عندما أراد ان ينام في سريره رأى شيئا على سريره ظلا صغيرا فخاف و ذهب مسرعا إلى باب
شقته فسمع التلفاز يقول : لماذا قتلتنا ؟ ففتح باب شقته و ذهب إلى الدرج لينزل فسمع صوت أقدام تصعد فارتاح
باعتقاده أنه جاره وبينما ينزل في الدرج رأى رجلا شفافا مشوها فيدخل إلى جسم نيك و خرج دون أن يصيب نيك
بمكروه فوقع نيك أرضا مغشيا عليه و في اليوم التالي رأى نفسه في المستشفى فاستغرب و سأل الممرضة التي
كانت بجانبه فسألها قائلا : لماذا أنا في المستشفى ؟ فردت عليه قائلتا : لماذا قتلتني أنا وعائلتي ؟ ثم اختفت
الممرضة فخاف و خرج من غرفته بحثا عن شخصا ينقذه فرأى أن المستشفى خالية من الناس فسمع صوتا يأتي من
الحمام فذهب ليرى مصدره فرأى أنها طفلة تصرخ وتبكي فقال لها :ماذا بك؟ فأجابته :انني وحيدة ..فقال لها :لماذا!!
وأين عائلتك !؟؟فأجابته :لقد قتلتني أنا وعائلتي !!فأجابها :من هي عائلتك ؟؟وكيف قتلتهم ؟؟!وأرني وجهك لأرى
ان كنت أعرفك ..؟ثم أقترب منها فرأى وجهها أنه مشوه جدا فعينها مفقوعة من مكانها وشفائفها مخيطة فأرتعب نيك
وخاف ولم ينطق بكلمة فاصفر وجهه وعندما كان يريد الهرب من الحمام فأغلق الباب عليه فحاول أن يفتح الباب ولم
يستطع أن يفتحه ولكن كان الباب مغلقا بأحكام شديد فاختفت الفتاة فرأى نيك نافذة صغيرة وقال في نفسه :ربما
أستطيع الخروج منه.ذهب الى النافذه وبينما كان يحاول الخروج من النافذة ثم راى ما بخارج النافذه فرأى مقبرة .
كبيرة جدا وقال : ماهذا مقبرة ..أمام مشفى .فسمع صوتا يناديه يقول :نيك!نيك!نيك!!.فلفت نظره الى من يناديه فرأى
شرطيا يحمل بيبسي فقال:أليس هذا ملكك ؟.ففهم نيك ماذا فعل مع أصدقائه بهذه العائلة وتاب ثم أختفى كل
شئ ..فسمع أصدقائه يقولون له:بماذا تفكر ؟ ففتح عينيه فرأى العائلة بامان فقال في نفسه :مستحيل أن يكون كل
هذا حلما وخياليا غير واقعية.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحكى أنه كان يوجد شاب يدعى نيك في يوم من الأيام كان يجلس مع أصدقائه يشرب البيبسي ثم انتهى من الشرب
البيبسي ثم رمى علبة البيبسي في الأرض و كان هناك سيارة مسرعة جدا يوجد بها عائلة من أم و أب و فتاة كبيرة و
طفلان ثم دعست السيارة علبة البيبسي فانقلبت السيارة و ماتوا الذين كانوا داخل السيارة و نيك لم يكن يقصد ذلك ثم
ذهب إلى منزله في آخر الليل كان مستيقظا يشاهد فلما مرعبا عندما أراد أن يطفئ التلفاز لم ينطفئ فخاف و ذهب
مسرعا إلى غرفته.....و عندما أراد ان ينام في سريره رأى شيئا على سريره ظلا صغيرا فخاف و ذهب مسرعا إلى باب
شقته فسمع التلفاز يقول : لماذا قتلتنا ؟ ففتح باب شقته و ذهب إلى الدرج لينزل فسمع صوت أقدام تصعد فارتاح
باعتقاده أنه جاره وبينما ينزل في الدرج رأى رجلا شفافا مشوها فيدخل إلى جسم نيك و خرج دون أن يصيب نيك
بمكروه فوقع نيك أرضا مغشيا عليه و في اليوم التالي رأى نفسه في المستشفى فاستغرب و سأل الممرضة التي
كانت بجانبه فسألها قائلا : لماذا أنا في المستشفى ؟ فردت عليه قائلتا : لماذا قتلتني أنا وعائلتي ؟ ثم اختفت
الممرضة فخاف و خرج من غرفته بحثا عن شخصا ينقذه فرأى أن المستشفى خالية من الناس فسمع صوتا يأتي من
الحمام فذهب ليرى مصدره فرأى أنها طفلة تصرخ وتبكي فقال لها :ماذا بك؟ فأجابته :انني وحيدة ..فقال لها :لماذا!!
وأين عائلتك !؟؟فأجابته :لقد قتلتني أنا وعائلتي !!فأجابها :من هي عائلتك ؟؟وكيف قتلتهم ؟؟!وأرني وجهك لأرى
ان كنت أعرفك ..؟ثم أقترب منها فرأى وجهها أنه مشوه جدا فعينها مفقوعة من مكانها وشفائفها مخيطة فأرتعب نيك
وخاف ولم ينطق بكلمة فاصفر وجهه وعندما كان يريد الهرب من الحمام فأغلق الباب عليه فحاول أن يفتح الباب ولم
يستطع أن يفتحه ولكن كان الباب مغلقا بأحكام شديد فاختفت الفتاة فرأى نيك نافذة صغيرة وقال في نفسه :ربما
أستطيع الخروج منه.ذهب الى النافذه وبينما كان يحاول الخروج من النافذة ثم راى ما بخارج النافذه فرأى مقبرة .
كبيرة جدا وقال : ماهذا مقبرة ..أمام مشفى .فسمع صوتا يناديه يقول :نيك!نيك!نيك!!.فلفت نظره الى من يناديه فرأى
شرطيا يحمل بيبسي فقال:أليس هذا ملكك ؟.ففهم نيك ماذا فعل مع أصدقائه بهذه العائلة وتاب ثم أختفى كل
شئ ..فسمع أصدقائه يقولون له:بماذا تفكر ؟ ففتح عينيه فرأى العائلة بامان فقال في نفسه :مستحيل أن يكون كل
هذا حلما وخياليا غير واقعية.